احصائيات المدونة

Pages

الاثنين، 17 يناير 2011

احصل على دبلوم القراءة السريعة مجانا


احصل على دبلوم القراءة السريعة مجانا

مع المدرب / رياض محمد نعيم محمد
1-سجل فى موقع مهارتى التعليمى http://www.maharty.com/

2- ثم أدخل على الرابط http://www.maharty.com/GroupPage.aspx?GroupID=1885

3-سجل فى مجموعة ثمار الخير للحصول على دبلوم الراءة السريعة للمدرب رياض محمد نعيم محمد

4-أدخل على مركز القراءة السريعة فى الدروس على يمين الصفحة لقياس سرعةقرائتك

5-عند الانتهاء من قراءة لقطعة أضغط انتهاء القراءة ثم أضغط حفظ سرعتى

6-أتبع الدروس الموجودة فى الصفحة

نتمنى من الله لنا ولكم التوفيق

* المدرب/رياض محمد نعيم محمد

*مدرب معتمد من المركز الوطني للتنمية البشرية والتدريب

*مؤسس المركز الدولي لتنمية المهارات البشرية

الخميس، 13 يناير 2011

مهارات وأفكار لن تتعلموها فى المدارس

مهارات وأفكار لن تتعلموها فى المدارس

بيل جيتس هو مؤسس وصاحب شركة مايكروسوفت ألقى محاضرة فى إحدى المدارس الأمريكية عن التنمية الذاتية

كان عنوان المحاضرة "مهارات وأفكار لن تتعلموها فى المدارس"

القاعدة الأولى:

الحياة ليست عادلة تماماً وعليك أن تقبل وتعتاد العيش فى الظروف التى تعيش فيها.

القاعدة الثانية:

لن تستطيع الحصول على دخل سنوى قدره 60 ألف دولار بمجرد التخرج من المدرسة الثانوية، ولن تتقلد منصباً رفيعاً لمجرد أنك إنسان محترم، ولن تحصل على سيارة إلا بعد أن تجتهد وتجد فى الحصول على الوظيفة المرموقة والسيارة الفارهة.

القاعدة الثالثة:

العالم لا يعنيه مدى احترامك لذاتك ولا كيف ترى نفسك، فسوف يتوقع منك الجميع أن تنجز شيئاً وأن تؤدى دوراً قبل أن ينتابك شعور بالفخر تجاه نفسك.

القاعدة الرابعة:

إذا كنت تعتقد أن معلمك شديد وعنيف وأن طلباته المتواصلة تفوق طاقتك، فلا تسرع فى الحكم وانتظر حتى يكون لك مدير.

القاعدة الخامسة:

لا تظن أن العمل فى مطاعم الهمبرجر وغسيل الأطباق وظيفة دون المستوى، فقد كان أجدادنا وآباؤنا وما زال الناس فى الدول الفقيرة يتمنون فرصة عمل كهذه.

* المدرب/رياض محمد نعيم محمد

*مدرب معتمد من المركز الوطني للتنمية البشرية والتدريب

*مؤسس المركز الدولي لتنمية المهارات البشرية

international centre for development human skills



قوة الالفة فى الاسلام من منظور البرمجةا للغوية العصبية

قوة الالفة فى الاسلام

الألفة تعني (في القاموس): علاقة عاطفية متناغمة أو ارتباط.

فالألفة في NLP (هي القدرة على تقليص الاختلافات الدقيقة في مستوى العقل اللاواعي * بينك و بين شخص آخر إلى أقل مستوى ممكن )

فاالألفة : هو الوصول إلى خلق جو من التفاهم التام و التآلف مع الآخرين والتركيز على فهمهم والتعامل معهم بطريقتهم ورؤية الأشياء من وجهة نظرهم وتقبلهم بدون محاولة تغييرهم أو الحكم عليهم وعلى تصرفاتهم واحترام أفكارهم وقيمهم ومبادئهم واعتقاداتهم ومشاعرهم وخلق جو من الثقة والاحترام المتبادل.

تقول فرجينيا ساتير ( إن خلاصة فن تحقيق الاتصال مع الآخرين هو أن: تخلق نوعاً من الألفة مع الشخص الآخر)

• متى نحتاج إلى الألفة

• عندما نسعى للتقارب وبناء الثقة بيننا وبين الآخرين لكسب قلوبهم للدعوة

• عندما نرغب في أن نكون أكثر تأثيرا في مجتمعنا

• الاتصال الناجح ( الفعال)

وافضل معادلة للحصول على اتصال ناجح فعال :

• احترام + اهتمام + معرفة = اتصال فعال

فاحترام المقابل والاهتمام به ومعرفة صفاته وما يميل إليه من المسائل المهمة لتحقيق الألفة مع أي شخص.

سر الألفة والسبب في أنها ناجحة في جملة واحدة هو: أننا نرتاح مع الأشخاص الذين نراهم يشبهوننا. ليس ضرورياً أن يحبك شخص ما ليكون متآلفاً معك. المهم أن يحس بالراحة معك

قال تعالى ( لو أنفقت ما في الأرض جميعل ما ألفت بينهم ولكن الله ألف بينهم)

متطلبات تحقيق الألفـة : إرهاف الحواس . دقة الملاحظة والمعايرة

الخبرة والمهارة ( وهذه تحدث بالمران )

الالفه فى الاسلام

الحقيقة أن المؤمن يألف ويؤلف ، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف ، الألفة تمتن المجتمع ، سأقول كلمة خطيرة ، الألفة تمتن المجتمع وتمنع اختراقه

عن سهل بن سعد قال : قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن يألف ويؤلف ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف رواه أحمد والطبراني

عن عبدالله بن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف) رواه الطبراني

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أحبكم إلي أحاسنكم أخلاقا الموطؤون أكنافا الذين يألفون ويؤلفون وإن أبغضكم إلي المشاؤون بالنميمة المفرقون بين الأحبة الملتمسون للبرآء العيب رواه الطبراني

الناجحون من الناس يصنعون الألفة والألفة تصنع الثقة . لإنشاء ألفة انضم إلى الآخرين بتقليد جسدهم بدقة واحترام مما يبني جسور بينك وبين الآخرين . وليس المقصود المبالغة في المحاكاة المبالغ فيها . راقب الشخص عن كثب راقب هيئته وتعبيراته ووقفته وسرعة تنفسه والطريقة التي يتحدث بها وكذالك نظرات العيون لاحظ هذا الانسجام بين اثنين متآلفين. لاحظ ماذا يحدث وسجل ملاحظاتك .

اللهم أجمع شمل المسلمين على طاعتك وألف بين قلوبهم

وجزاكم الله خيرا

* المدرب/رياض محمد نعيم محمد

*مدرب معتمد من المركز الوطني للتنمية البشرية والتدريب

*مؤسس المركز الدولي لتنمية المهارات البشرية

international centre for development human skills



الثلاثاء، 11 يناير 2011



ملخص كتاب كيف تروض نفسك؟



الشيخ محمد صالح المنجد

بسم الله الرحمن الرحيم

النفس تحتاج إلى ترويض حتى يفلح صاحبها وينجح، وهي كالمرأة -كما قال ابن القيم رحمه : " والنفس كالمرأة العاصية في المداراة والسياسة، فهي تدارى عند نشوزها بالوعظ، فإذا لم تصلح فبالهجر، فإن لم تصلح فبالضرب، وليس في سياط التأديب أنفع من العزم والمجاهدة والمنع ".......

الحديث عن موضوع ترويض النفس :

نفوسنا ملك لله تعالى خلقها وسواها وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا [الشمس:7-10] نفسك التي بين جنبيك خلقها الله عز وجل، وهداها ودلها، وأرشدها إلى الخير والشر وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ [البلد:10] هذه النفس إذا زكيتها بطاعة الله أفلحت ونجحت، وإذا دسيتها بمعصية الله خابت وخسرت. هذه النفس يمكن أن تكون أعدى الأعداء إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ [يوسف:53] ويمكن أن تكون نفساً عزيزة كريمة مطمئنة يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي [الفجر:27-30]. وإذا كانت تلومك على ما فعلت من الشر فهي نفس طيبة لوامة أقسم الله بها وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ [القيامة:2] هذه النفس تحتاج إلى ترويض لكي تزكو فتفلح أنت يا صاحبها وتنجح.

الوسائل التي تروض النفس

الوسائل التي تروض النفس فتجعلها من الناجين المفلحين كالآتي: ......

1 -الوعظ :

فالوعظ أول هذه الوسائل، أن نعظ أنفسنا ونذكرها بالله عز وجل، فنحن محتاجون إلى الوعظ جداً، فالنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يعظ أصحابه كما في الحديث: (وعظنا النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ موعظة بليغة، وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون، فقلنا: يا رسول الله ! كأنها موعظة مودع فأوصنا) وكل واحد من المؤمنين يعظ نفسه ويحاسبها، فنحن نحتاج إلى كتب وعظ نقرأها لنعظ أنفسنا، وأن نذهب إلى من نسمع منه كلاماً يرقق قلوبنا، والموعظة الطيبة قصيرة خفيفة مؤثرة بعيدة عن التعقيب، والواعظ إذا فرغ يقوم، كما أن موسى نبي الله ذكر الناس يوماً حتى إذا رقت القلوب، وفاضت العيون ولى؛ حتى تبقى الموعظة في النفوس. والموعوظ لا يحضر مجلس الوعظ في الغالب وهو جائع أو به حاجة، ولذلك يكون مقبلاً مستجمعاً نفسه، وإذا أتى المسجد يكون قد تخلى بجسمه وفكره عن أسباب الدنيا، فإذا غادر وعاد إلى الشواغل عادت إليه الغفلة، فكيف يبقى على ما يكون؟ فإذا استمعنا الموعظة ينبغي أن يكون عندنا عزم بلا تردد ولا التفات، ولو أحسسنا نقصاً عادياً كما شعر حنظلة فلسنا بمؤمين، لكن أن نغادر فنعصي أو نترك الواجبات هذه هي المصيبة.

. إذا هوت نفسك متاعاً زائلاً عظها وقل لها: ألم يدخل عمر رضي الله عنه إلى رسول الله وهو يتقلب على رمال الحصير قد أثر في جنبه، وبكى عمر وقال: (كسرى وقيصر في الديباج والحرير وأنت يا رسول الله في هذا ! فقال: ألا ترضى أن تكون لنا الآخرة ولهم الدنيا). وذكرها بقول الله، وعظها بسنة رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. لو انشغلت نفسك في الدنيا فقل لها: ألم يقل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (لو أن الدنيا تساوي عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء).

ينبغي لمن رأى نفسه تنجر إلى الرذائل أن يعظها ويذكرها؛ تذكرها إذا دنت إلى الرذائل ومالت إليها بكرامتها عند الله، وكيف أن الله عز وجل خلق آدم بيده، وأسجد له الملائكة وارتضاه للخلافة في الأرض، وراسله بالكتب والرسل وهذه البهائم تمشي على أربع ورأسها إلى أسفل وأنتِ تمشين على رجلين ورأسك إلى الأعلى؛ كرمك خلقةً، وكرمك بإنزال الكتب وإرسال الرسل من أجلك، واقترض منك: مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً [البقرة:245] واشترى منك: إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ [التوبة:111]. فإذا رأيت نفسك تتكبر فروضها بموعظتها وبتذكيرها وبحقارة أصلها، وأنها خلقت من ماء مهين، وتقول لها: هل أنت إلا قطرة من ماء مهين تقتلك شرقة، وتؤلمك بقة (بعوضة).

وإن توانت عن العمل في الصلاة وفي غيرها فذكرها بحق سيدها وبقصر الأجل، وجزالة الثواب. وإن مالت إلى الهوى فخوفها الإثم وعاجل العقوبة كقول الله تعالى: قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ [الأنعام:46] هذه العقوبات المعنوية، والعقوبات الحسية: سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ [الأعراف:146].. ذكرها أن بسط يد العاصي هو قبض في الحقيقة؛ لأن هذا البسط يوجب له عقاباً، وذكرها أن قبض يد الطائع -لو رأيت مسكيناً عابداً زاهداً متمسكاً بدينه لكنه ضعيف مستضعف مسكين- فذكرها أن قبض يد الطائع يوجب بسطاً في الحقيقة؛ لأن هذا القبض يوجب أجراً جزيلاً.

فالمؤمن صاحب البصيرة إذا منع من شيء فإنه يعلم أن في منعه حكمة، مثل المنع من الزنا والمنع من النظر إلى المرأة الأجنبية؛ لأن النظر سيعقبه عذاب في الدنيا والآخرة؛ عذاب في الدنيا كأن تتعلق النفس بهذا الشخص أو بهذه المرأة وتنجذب إليها، فإن وصل إليها بالحرام كانت العقوبة بالحرام، وإن لم يستطع الوصول إليها؛ لأنها ذات زوج أو غير ذلك صار له عذاب بالعشق، ولذلك لا يوجد محرم حرمته الشريعة إلا وفيه ضرر علينا، فالله من رحمته بنا لم يحرم علينا أشياء مفيدة لنا وليس فيها ضرر، أي شيء: خمر، خنزير، ربا، ميتة، زنا، سرقة، رشوة، غصب، كذب ، فأي شيء محرم علينا فيه ضرر علينا، وإذا فسرت هذا لنفسك هانت المحرمات والممنوعات، وعرفت كيف تتعامل معها، وذكر نفسك أن الجنة حفت بالمكاره وأن النار حفت بالشهوات।

* المدرب/رياض محمد نعيم محمد

*مدرب معتمد من المركز الوطني للتنمية البشرية والتدريب

*مؤسس المركز الدولي لتنمية المهارات البشرية

international centre for development human skills





مفهوم اتخاذ القرار



اولا القرار نوعان:
* اختيار : صورة ذهنية
* قدر : هذه الصورة تصبح في الواقع
مثال الذي اخترع الكمبيوتر قد فكر اولا في صورتة الذهنية ومن ثم اصبح في الواقع
الجوال - السيارة - الطيارة - التلفزون - القطار - جميع استعمالات الحياه تكون في الاولى صورة ذهنية يتم التفكير
بها ثم تصبح هذه الصورة في الواقع مما نستنتج ان هناك توقع وواقع واذا ضبطت الاختيار ضبط القرار

لدينا في الحياة اربعة اشكال
حدث - مشكلة - مصيبة - كارثة
التسميات مرتبطة بالانفعالات
* حدث دون انفعال
* مشكلة انفعال متوسط
* مصيبة انفعال اكبر
* كارثة انفعال كبير

في كل دقيقة في الدنيا يحصل حدث
ولكن لابد ان نتعامل مع الاحداث كما ياتي:


اقدار :

القبول – الحمد – الاستثمار
قبول امر الله عزوجل في كل شي والحمد على ذلك ايضا وعدم الاعتراض على قدرة الله
وفي بعض الحالات تكون الاحداث استثمارية كشخص ولد معاقا على الحياة او فيه اختلال او مرض

فهذه استثمارات للاجر والمغفرة وتكفير الذنوب


اختيار :

لكل حدث وجهان : وجهة ايجابي واخر سلبي
قليل من الاشخاص الذين ينظرون الى الحدث بوجه ايجايبي وكثيرون منهم وللاسف ينظرون بوجه سلبي
فحاول ان تكون من اصحاب الوجة الايجابي اي حل حدث بك انظر الى الاسباب الايجابية وكيفية محاولة علاجها
ولكن ان تنظر بالوجة السلبي فستصبح مكانك سر
- لكل مشكلة حل
من المستحيلات في عالم الحياة ان لا يكون لا اي مشكلة حل بل لكل مشكلة حل ولكن من يتنبه لهذا الامر في كل الحوادث
* - صغرها تصغر – كبرها تكبر
الذي يحل به الحدث فسوف يفعل امران اي يصغر الامر ويبحث عن معالجته ومنهم من يكبر الامر لذا قيل صغرها تصغر وكبرها تكبر

الناس في تعاملاتها مع الاحداث ثلاثة انواع
المدمر
المعمر
الخاصة
وسناخذ كل جزء على حالة

المدمر
* لكل مشكلة وجه واحد
لا يعرف للمشكلة ودائما منفعل واكثر قراراته تكون خاطئة وسلبية لانه يقع تحت تاثير الانفعال
فلايعرف للحدث الا الوجة السلبي ومن النوادر ان ياتي بحل ايجابي
* ينشغل بالماضي ( لو – يا ليت – الحظ )
تفكيرة دائما بالماضي فهو دائما مستخدم لهذه العبارت لو ما طلعت ما صار كذا لو ما رحت ما صار كذا
و ياليت سويت كذا كان ما صار اللي صار والحظ حظي ردي دائما في كل مكان حظي مقرود فهذه العبارات مسيطرة عليه تماما
* ينشغل بالاخر ( هم عذبوني – ورطوني – مرمروني )
*عندما يقع في حدث فهو دائما يبرر نفسة ويظن انه على صواب ويطلق سهامه على الطرف الاخر
هم عذبوني فعلوبي خلوني ورطوني مرمروني جرجروني ستجد في قاموسة الكثير من هذه العبارات
فهو لا يعرف كيف يحل المشكلة الا بتبرير نفسة بالصواب والاخرون على خطا
* يضع انفعالاته في ذلك الحدث
اذا حدث به حدث فهو يضع جميع امكانياته في الحدث قد يصل الامر احيانا الى استخدام يدية ورجليه بل وتجد لسانه
منطلق بالسب والشتم فهو لا يترك شي من امكانياته الا واخرجها وعلى قولهم حط كل حرته فيها
* يتالم من شدة انفعالاته
يتالم من شده الانفعال لانه واقع تحت تاثير الضغط النفسي لا انفعالاته فتجده متضايق
شؤوم ليس له نفس لا ياكل لا يشرب غاضب حزين زعلان تجده مهموم وكل انفعال يخطر على بالك قد يصنعة
فلا تعجب قد يضحك من شده الانفعال وبعدها بقليل يبكي وستجده كالمجنون يستخدم انفعالاته في كل فتره تمر عليه
* يشل تفكيرة الانفعال بالحدث
يصبح شاغله الاول تفكيرة بالحدث فتجده يوسوس بنفسه ويهوجس اما ان يريد الانتقام او يريد صنع عمل
لرده الكيد وتجده مستمر بالتفكير وقد يصل الانتقام في التفكير لا اشهر طويلة فهو في صراع نفسي دائما
* يتعامل مع الاسباب ويترك النتائج
دائما صيغته المحبوبة والمفضلة التعامل مع الاسباب لا يهتم بالنتائج مهما حصل حتى وان حصل على حقة كاملا
لا يرضي لا بد ان ياخذ حقة بيده او بصنعة من

افكارة

المعمر
* بتعامل مع الحدث بعقلة ولكل حدث وجهان
يتعامل مع الحدث بعقلة وبحكمته وليس بصورته الذهنية
يرى للمشكلة وجه مشرق واخر مظلم ولكن لطالما ابعد عنه الوجه المظلم بل وقد يكون امحاه من قاموسة
فهو دائما متعامل مع الوجه المشرق وقراراته دائما صائبة او مجانبة للصواب وهو اكثر الناس مديما للعلاقات
لذا تجده محبوبا من شريحة كبيرة من المجتمع بل والبعض يشيد به وبعقلة الكبير
* لكل مشكلة حل
لا يتواني لحظة واحده في حل اي مشكلة تحل به فلديه قاعده ثابتيه يسير عليها بخطى متميزه
ولا ينسى ان لكل مشكلة حل
* يتلاعب بالصور الذهنية ( تصغيرا – تكبيرا )
حينما يحل به حدثا كبير جدا فهو يصغره تلاقيا فيجده سهل المنال بحله بل يخفف الالم بذلك بتصغيره للصورة
ولكن اذا انتهك امر من حدود الله ولو كان صغير في ظن الكثيرون ان المعاصي صغيره فهذاخطا فادح فيكبره بصورته
الذهنية واعلم ان المعاصي اذا كانت من الصغائر وانتهكت باستمرار فستصبح من الكبائر
* يرسم المستقبل
يخطط للمستقبل يضع اهدافا ويستثمر امكانياته للوصول الى غاياته
* ينشغل بالذات وليس بالعلاقات
دائما اذا حل به حدث فهو ينشغل بذاته كيف يصلحها ويستفيد منها ولا يضع عبارات اللوم على
علاقاته بل وقد يبرر للاخرين في مجال اصلاح ذاته
* يتعلم ولا يتالم
يستفيد من الاحداث بقدر الامكان ولا يتالم بل يرضى ويقنع بما قدره الله له
* المشاكل التي ليس لها حل انما هي استثمار واحتساب الاجر

خاصة الخاصة

* الحياة مجموعة احداث
* كل حدث فيه خير كثير
* ارضى بالقضاء
* التفاؤل بالمستقبل
* التعلم مع الحمد
* العناية بالاخرين رحمة

الناس في تعاملهم مع الاحداث
1/ الفصل بين الاحداث والانفعالات
* ضبط الانفعالات للمحافظة على الذات
* تخليص العقل من اثر الانفعالات
2 / الفصل بين الماضي والمستقبل
* الاستفادة من الماضي في التعلم وليس التالم
* غرس البذور للمستقبل
3/الفصل بين الذات والعلاقات
* تحمل مسؤولية الذات
* عدم الاحتراق من اجل الاخر
4 / دراسة الواقع وضبط التوقع
مثل الصياد فهو يعرف تماما متى يرمي سنارته ومتى يرفعها
5 / دراسة اثار القرار

بعض من النتائج المتوقعة بعد الدورة
1 / يعرف الانسان انجازاته ويفخر بها
2 / يحدد غاياته ويحافظ على غايات الحياة الخمسة
3 / يعرف ان انفعالاته من اهم ادواته للتمتع بحياته والتاثير على علاقاته
4 / يمارس قوة الاختيار في كل مراحلة ويسيطر على انفعالاته

سمات واضحة
1 / متمتع في حياته
2 / قوي في شخصيتة
3 / موثر في علاقاته
4 / موثر لغاياته

الخاتمة
اللهم ارنا الحق حقا
الى هنا انتهت هذا الدورة ووصلنا الى ختامها وقلنا بقول اللهم ارنا الحق حقا
وبقي لديكم ومعكم الجزء الثاني وهو ارزقنا اتباعه فهو معتمد عليكم في اتباعة وتطبيقة
اسال الله عزوجل اني افدتكم في هذه الدورة وان يوفقنا واياكم للعمل الصالح وان يجمعنا واياكم
في جنات عدن


المدرب/رياض محمد نعيم محمد

*مدرب معتمد من المركز الوطني للتنمية البشرية والتدريب

*مؤسس المركز الدولي لتنمية المهارات البشرية

international centre for development human skills




الاثنين، 10 يناير 2011

كيف تخطط لحياتك بنجاح؟؟؟

















إذا لم تخطط لحياتك سيخطط لها الآخرون وتجد نفسك تابع لغيرك

قال تعالى : { أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون …. } { كل نفس بما كسبت رهينة} قال صلى الله عليه وسلم : (( إنما الأعمال بالنيات ..))

(مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة) لاوتسي.

وهكذا مشوار النجاح يبدأ بخطوة تتبعها خطوات، ولكن إن كانت تلك الخطوات ليست ضمن خطة واضحة المعالم، فلا مفر من أن ينساب الوقت من بين أصابعك، وينسحب بساطه من تحت قدميك، ولذا اسمح لي ـ عزيزي القارئ ـ أن أقدم لك السبيل إلى التخطيط الجيِّد، وأسأل الله تعالى أن تقطع ذاك السبيل بمنتهى النجاح، وتصل إلى ذروة المجد والتميز.

ميزان النجاح:

ربما كانت المعاناة الشائعة والعميقة التي نواجهها دائمًا في إدارة الحياة، هي المعاناة الصادرة من عدم التوازن؛ فأدوار الحياة متداخلة إلى حد كبير، حيث يؤثر كل دور في الآخر تلقائيًّا؛ لأنها معًا تشكل حياتنا.

ولنا الأسوة في سيدنا سلمان الفارسي رضي الله عنه، حين وصف لأخيه أبي الدرداء رضي الله عنه الطريق إلى ذلك فقال: (إن لنفسك عليك حقًا، ولربك عليك حقًا، ولضيفك عليك حقًا، وإن لأهلك عليك حقًا، فأعط كل ذي حق حقه)، ولما بلغ ذلك القول رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((صدق سلمان)) [رواه البخاري].

خطوات ومباديء النجاح في الحياة

1- التوكل على الله والاستعانة به واستمداد التوفيق منه، واللجوء إليه في كل وقت

2- وضع قائمة بأهداف حياتك التي تود الوصول إليها، وذلك من خلال رؤيتك المستقبلية ورسالتك في الحياة

3- التخطيط السليم لتلك الأهداف والتنظيم لها، والتعاون والتشاور مع الآخرين للوصول إلى تحقيقها

4- إيجاد الدوافع القوية للمضي قدماً نحو الوصول إلى أهدافك، وتنمية مهاراتك المختلفة، وحسن إدارتك لوقتك

5- الاستفادة من تجارب الآخرين وعدم التوقف عن العمل عند الفشل، بل محاولة تحقيق المزيد والمزيد من النجاح

6- إيجاد التوازن بين تلك الميادين:

* علاقتك مع نفسك الداخلية

* علاقتك مع الآخرين

* إنجازك وعملك

* علاقتك مع الله

7- أن تكون ذا همة عالية، ونفس متطلعة، وصبر جميل، ونفس تواقة لإدراك العلياء

وتبقى جملة مهمة

"بقدر همتك وجدُّك ومثابرتك يُكتب تاريخك، والمجد لا يُعطى جزافا، وإنما يؤخذ بجدارة ويُنال بالتضحية"

كيف تحول الأمنية إلى هدف ؟

خمس خطوات رئيسية :

1- تحديد ما تريد بشكل إيجابى ( ماهو الذى أريده ومتى أريد تحقيقه )

أى نستحضر الهدف ونكتب له على الأقل 5 دوافع أو أسباب وأقرأه كل يوم مرتين حتى تتولد الرغبه لتحقيقه

2- تسأل نفسك عن الشروط والتضحيات المطلوبة لتحقيق الهدف والعوائق التى تصرفك عن الهدف أو تحول دون تحقيقه

3- تجمع مقدراتك وامكانياتك

4- تعرف الدليل : أى متى تستطيع أن تقول انك قد حققت الهدف ووصلت اليه

5- تحدد مسئولياتك فى تحقيق هذا الهدف

كيف تخطط لأهدافك

تحديد الهدف خطوة من عملية أكبر تسمى التخطيط وتشتمل عملية التخطيط على : 1 – توفر المعلومات .
2 –
امتلاك القدرة والخبرة .
3 –
تحديد الهدف (( أول الفكر آخر العمل ))
4 –
توفير الوسائل والإمكانات التي نحتاجها لتحقيق الهدف .
5 –
تحديد زمان ومكان تنفيذ العمل ومراحله وخطواته .
6 –
تحديد من ينفذ كل خطوة من تلك الخطوات وإعداده لذلك .
7 –
الإشراف على التنفيذ والمتابعة والمراجعة والتقويم له باستمرار .
صفات دائمة لابد من اكتسابها :
1 – تربية النفس وتعويدها على التنظيم والتخطيط لأمور الحياة من خلال الأمور الآتية :
أ – ملاحظة هذا الجانب في الأمور التعبدية .
ب – إدراك أهمية الوقت وأنه أغلى الإمكانات المتاحة وأنه مورد لا يمكن تعويضه واستغلاله باستمرار الاستغلال الأمثل .
ج – ليكن شعارك (( الكون منظم فلا مكان فيه للفوضى ))
د – اجعل التنظيم والتخطيط لأمور حياتك سلوكاً دائماً تستمتع به وتعلمه من حولك .
2 –
عود نفسك أن يكون لكل عمل تؤديه قصد وغاية وهدف فالنفس كالطفل إذا تعودت شيئاً لزمته قال أحد السلف: (( ما ظننت عمر خطا خطوة إلا وله فيها نية _ إني لأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي )) مكان الترويح في الحياة – إذا لم يكن لديك هدف فاجعل هدفك تحديد هدف لك يومي – أسبوعي - شهري - سنوي – لكل عقد من السنين – للحياة – فتعمل على استمرار لأهدافك أحلامك .
3 –
إرهاف الحواس وحسن توظيفها في الحياة .
4 –
معرفة السنن الإلهية في تسيير الكون والحياة .
))5 –
حياة القلب ويقظة العقل في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس به وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته وفيه قلق لا يسكنه إلا الفرار إليه وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته والإنابة إليه ودوام ذكره وصدق الإخلاص له ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة أبداً ((
6 –
التفاؤل الدائم والنظرة الإيجابية للمستقبل وعدم الوقوع فريسة للتشاؤم والإحباط .
7 –
التخلص من صفة التردد والاضطراب وتنمية روح المغامرة والإقدام في الفكر والعاطفة – تقدم للأمام وإلا فستبقى سجين الآن (( كلما كررت العمل نفسه فستحصل على النتائج نفسها فلا تهرم وأنت على رصيف الانتظار))
8 –
المرونة في التفكير والسلوك والتأقلم مع المستجدات والظروف من خلال تقليب وجهات النظر وتعدد زوايا الرؤية وعدم إغلاق الذهن أمام تعدد الاحتمالات يتيح لك تعدد الخيارات الممكنة والمتاحة لك للوصول لهدفك .
9 –
إذا فشلت في الإعداد لهدفك فقد أعددت نفسك للفشل .
مهارة تحديد الهدف :
أقسام الأهداف :
أ – أهداف كبرى كلية عامة دائمة أو طويلة الأمد وهي بالنسبة للإنسان كالبوصلة المصححة لسيره باستمرار - ا لهدف الاستراتيجي طلب رضوان الله – 5 سنوات
ب – أهداف صغرى جزئية ومرحلية وخادمة للأهداف الكبرى .
1 – توفير المعلومات اللازمة لتحقيق الهدف - الخارطة الذهنية والواقع الخارجي - الخبرات السابقة – المعتـقـدات والـقـيم المعوقة .
2 –
الإيمان بالهدف وقيمته وأهميته وأولويته على غيره وأنه يضيف للحياة جديداً والقناعة الجازمة بذلك وعلى قدر إيمانك بأهمية هدفك وضرورته لك ولهجك به يكون مقدار إبداعك ودأبك وسعيك وتجنيد جميع طاقاتك للوصول إليه . 3 – دراسة العواقب والآثار المترتبة على تحقق هذا الهدف بالنسبة لك وبالنسبة للآخرين والتأكد من صلاحيتها وإمكان تحملها .
4 –
أن تتصور الهدف وقد تحقق تصوراً واضحاً إيجابياً بجميع حواسك وأن تتخيل نفسك وأنت تعيش مرحلة تحقق الهدف بكل تفاصيلها وتستمتع بذلك لأن ذلك يحفز طاقاتك ويوجه تفكيرك نحو الإبداع في كيفية الوصول للهدف

(( الأنماط)) .
5 –
أن يكون الهدف ممكناً أي أن يكون واقعياً لا خيالياً وهمياً لأن الكثير من الناس يعيشون حياتهم في سماء الأوهام والخيالات كما أن آخرين يعيشون أسرى الواقع الحاضر لا يتجاوزونه فيكون مناسباً لك من المقدر لإنجازه وأن تمتلك أو تقدر على امتلاك ما تحتاجه من موارد لتحقيقه .
6 –
أن يكون الهدف مجدياً إذ لا يكفي أن يكون ممكناً بل لابد أن يكون الهدف عند تحققه أعظم نفعاً وفائدة وأهم وأعلى قيمة من الثمن الذي يقدم للوصول إليه وهذا يستدعي معرفة مقدار الثمن من الوقت والمال والجهد والعلاقات وغير ذلك وهل أنت مستعد وقادر على دفعه وما هو الوقت المناسب لتقديم أجزاء ذلك الثمن
7 –
أن يكون الهدف مشروعاً .
8 –
أن تعلم أنك المسؤول الأول عن تحقيق هدفك وأن جهود الآخرين في سبيل ذلك لا تتجاوز المساعدة التي لابد من تحديدها ومعرفتها والتأكد من إمكانية حصولها والسعي لتوفيرها .
9 –
أن تحدد في خطتك موعداً زمنياً للوصول لهدفك وأن تصوغه بطريقة تمكنك من قياس قربك من تحقق

اسأال الله ان يوفقنا والمسلمين فى ان تنجح حياتنا فى الدنيا والآخره ويرزقنا الفردوس الاعلى (آمين)

المدرب/رياض محمد نعيم محمد

*مدرب معتمد من المركز الوطني للتنمية البشرية والتدريب

*مؤسس المركز الدولي لتنمية المهارات البشرية

international centre for development human skills



الأمل فى التغلب على الصعاب وعدم الأستسلام لليأس


المدرب/رياض محمد نعيم محمد

*مدرب معتمد من المركز الوطني للتنمية البشرية والتدريب

*مؤسس المركز الدولي لتنمية المهارات البشرية

international centre for development human skills




المدرب/رياض محمد نعيم محمد

*مدرب معتمد من المركز الوطني للتنمية البشرية والتدريب

*مؤسس المركز الدولي لتنمية المهارات البشرية

international centre for development human skills



الأحد، 9 يناير 2011

Delete this element to display blogger navbar

تابع كل جديد برسالة الكترونيه لـ إيميلك فورا

تحميل القالب ..~

جوجل
فيرفوكس
اوبرا
انترنت اكسبلور

نحن ندعمـ ..~

www.islamway.com www.maharty.com/ www.arabac.net/

أشهر مواضيعي ..~